الدفيئة والزراعة المائية، أو Rumah hijau & Hidroponik كما تُعرف في الملايو، هما طريقتان حديثتان للزراعة تهدفان إلى زيادة الإنتاجية وتحسين جودة المحاصيل. تعتبر الدفيئة مكانًا محميًا للنباتات من العوامل الجوية القاسية، بينما تعتمد الزراعة المائية على زراعة النباتات بدون تربة، باستخدام المحاليل المغذية.
تاريخ الدفيئة يعود إلى العصور الرومانية القديمة، حيث استخدم الرومان الدفيئات لزراعة الخضروات والفواكه خارج الموسم. أما الزراعة المائية، فقد تطورت في القرن التاسع عشر، مع اكتشاف أهمية العناصر الغذائية للنباتات. وفي العصر الحديث، أصبحت الدفيئة والزراعة المائية من التقنيات الزراعية الشائعة في جميع أنحاء العالم.
عند دراسة مفردات الدفيئة والزراعة المائية، من المهم فهم المبادئ العلمية التي تقوم عليها هذه التقنيات. فالمصطلحات الزراعية غالبًا ما تكون تقنية وتحمل دلالات محددة. كما أن فهم أنواع النباتات المختلفة واحتياجاتها الغذائية يساعد على فهم المعاني الكامنة وراء هذه المفردات.
إن تعلم مفردات الدفيئة والزراعة المائية ليس مجرد حفظ للكلمات، بل هو عملية فهم عميقة للتقنيات الزراعية الحديثة. كما يتطلب ممارسة التطبيق العملي لهذه التقنيات.